• انيك الشحاتة وامها

    معكم يحيى مهندس مدني عمري ظ¥ظ¤ سنه اعشق الجنس بكل اصنافه و أشكاله فالجنس بالنسبه لي محيط مهما تعمقت به لا ارتوي
    و بطلة قصتي اليوم هي سناء بنت السادسة عشر من عمرها و امها فاطمه المطلقه صاحبة ال الأربع و ثلاثون عاما
    سناء فتاه بيضاء طويله نحيفه تراها بالرغم من طولها و انها وصلت سن البلوغ للوهله الأولى ترى طفله بريئه أمامك عيون براقه جسد نحيف ملابسها الواسعه لا تظهر بروذ نهودها المتوسطه ولا

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    ارتفاع عانتها و انتفاخ كسها بالرغم من نخافتها الواضحه
    كنت اتجول في احد الشوارع القريبه من منزلي وقت العصر اتنفس دخان سيجارتي
    لأجد بنوته رقيقة الملامح بيضاء ترتدي عبائه متسخه و ايشارب رخيص الثمن يظهر تحته خصلات شعر ناعم جميل
    استوقفتني و هي تقول لي بصوت ضعيف و تقول لي و النبي يا عم الحاج عايزه أكل
    طلعت من جيبي عشرين جنيه اديتها و هي بتدعي لي معرفش ليه حسيت اني ممكن انكها او عالأقل افرش و ألعب في جسمها
    قبل ما تبعد عني قولت لها اسمك ايه بقى قالت لي خدامتك سناء يا عم الحاج
    قولت لها تحبي تخلي العشرين جنيه ليكي و تيجي معايا تاكلي لحمه او كباب

    نيك عروسة في ليلة

    قالت لي ياريت يا عم الحاج
    قولت لها طيب انا ليه شقه قريبه هنا تعالي معايا اطلب لك الاكل اللي تحبيه
    برد سريع منها عرفت ان ما افكر به قد يحدث بكل سهوله
    قالت ماشي يا عمو حاجي معاك الشقه بس تديني كمان عشرين جنيه عشان لو اتأخرت على أمي ما تضربنيش
    بسرعه فكرت اخدها فين بالرغم ان البيت اللي انا ساكن فيه ملكي بالكامل و فيه شقه فاضيه لكن خفت اي حد يلمحني و انا داخل بيها و بسرعه تفكيري هداني للمكتب الهندسي الخاص بس فهو مكتب في عماره مكتظه بالمكاتب و العيادات و بشارع لا ينظر فيه احد للأخر اتصلت بمراتي و قولت لها عندي مشكله في عماره تحت الإنشاء و قولت لها تاكل هي و سلمي بنتي و اخدت تاكسي بسرعه و معايا المتسوله الرقيقه سناء
    و انا في الطريق اتصلت بمطعم طلبت منه تشكيلة مشاوي و طواجن لحمه و قولت مش خساره في

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    بنوته زي دي
    بصراحه بالرغم اني نكت كتير و قليل محارم و غير محارم و لواط و غيره لكن بنوته بالسن ده مجرد اني فكرت اني امص شفايفها بس كان احساس رهيب و زبي طول الطريق شادد تحت بنطلوني
    وصلنا المكتب و قولت لها ربع ساعه و يجي الاكل يا سناء تحبي تشربي مع الاكل بيبسي ولا عصير قالت لي اي حاجه يا عم الحاج
    قولت لها حنزل للسوبر ماركت اللي تحت بسرعه و اجي يا سونه قالت ماشي يا عمو بس ما تتأخرش
    نزلت بسرعه السوبر ماركت اللي تحت اشتريت كمية عصاير و كنزات و تشكيلة شيكولاتات لها و انا بقمة سعادتي كنت حاسس اني لقيت كنز لا يمكن الاقي زيه تاني
    طلعت لسناء لقيتها قاعده على كنبه في المكتب و عنيها بتلف في المكان طلعت لها العصاير و الحلويات و قولت دول ليكي خدتهم و هي مبسوطه و تقولي دا كتير قوي يا عم الحاج
    قولت ولا يهمك و حجيب لك على طول مدام بتسمعي الكلام
    و هي بتضحك قولت لها مافيش بوسه لعم الحاج بقى لقيتها بكل استسلام وقفت لي و قربت مني

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    بجسمها النحيف الناعم
    بحضنها لقيتها لزقت فيه و زبي بقى راشق بين رجليها الرقيقه
    و مجرد ما لمست شفايفها الناعمه لقيتها سايبه نفسها ليه كأنها متعوده و فاهمه مضيت شفايفها و لسانها سحبته و مديت ايدي على طيزها الصغيره العب فيهم و هي في حضني لقيت طيزها بالرغم من صغرها طريه و لها احساس جميل في اللعب فيهم قبل ما أمد ايدي ارفع عبايتها رن جرس الباب و كان الاكل وصل سبتها قعدت و فتحت استلمت الاكل
    و فتحت قدامها الاكل و هي فرحانه ان الاكل ده كله لها ولعت سيجارتي و طلعت من تلاجة مكتبي قزازة بيره و قعدة ادخن و انا بشرب البيره و هي سلمت نفسها و حياتها في اللحظه دي للأكل واضح انها كانت جعانه جدا مع حرمانها كانت بتاكل كأنها مفجوعه سبتها مع ملكوت الاكل و انا بتابعها و اتنفس دخان سيجارتي مع كأس البيره و هي بتاكل كل شويه عنيها تيجي في عيني و انا مركز معاها

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    تبتسم و تشكرني ثم تعود للأكل
    بعد فتره لقيتها خلصت أكل و بالرغم من انها كانت بتاكل بنهم شديد مكنتش خلصت ربع كمية الاكل اللي كنت جايبه لها و قالت لي هو انت مش حتاكل قولت لها مجرد اني شوفتك مبسوطه بالأكل انا شبعت و باقي الاكل ابقى خديه معاكي لمامتك و بصيت لها و انا بضحك و قولت لها ها تشربي بيبسي ولا تخليه تاخديه مع الاكل و تشربي معايا بيره قالت لي و هي بتضحك عادي يا عمو حشرب بيره بس مش كتير و حط لي معاها شوية عصير عشان بتبقى مره خدتها قعدت على رجلي و لقيتها قعدت على زبي بحرفنه و صبيت لها و عرفت بالرغم من صغر سنها ان شباب الشوارع عشان يسبوها تتسول بياخدوها يناموا معاها و متعلمه معاهم الشرب و التدخين من و هي في سن أصغر من كده بكتير
    خلصت انا و هي شرب و ايدي بتلعب في بزازها كنت نزلت على نفسي و انا لسه بهدومي من حكها بطيزها الصغيره على زبي و مص شفايفها و لعبي في بزازها قولت لها حدخل الحمام و اجيلك و دخلت الحمام اخدت دش و طلعت لها و انا لافف بشكير على جسمي
    خدتها في حضني و قعدت امص شفايفها حسيت بتوهان و روحت دنيا تانيه مع حضن هذه المراهقه

    نيج نهود قحبة

    الناعمه
    مديت ايدي لارفع عن ذلك الجسد كل ما ترتديه و وقفت أمام جسدها الناعم مندهش من تفاصيله الناعمه الرقيقه كانت و هي عاريه كالسندريلا في رقتها وجه ابيض رقيق أنف مدبب و فم رقيق بلون الفراوله شعر ناعم طويل ينسدل خلف ظهرها ليخبئ منتصف طيزها الرقيقه
    صدرها الذي لم أستطع تفاصيل وصفه خلف ملابسها كان كنصف برتقاله صغيره تبرذ منه حلمات ورديه رقيقه بطنها بيضاء مشدوده رقيقه كسها يعلوه عش من الشعر الغير كثيف يميل في لونه للشعر الأشقر ارجلها رقيقه زكرتني بجسدها ببطلة الفيلم الروسي لوليت

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    ا هذه المراهقه التي مارست الجنس مع زوج امها
    ممدت يدي مرعتشا و انا لا أصدق نفسي ان بين يدي فتاه في سن سناء بمراهقتها و جسدها و ملامحها الطفوليه البريئه التي تعطي أصغر من سنها و هي في السادسة عشر من سنها فحرمانها و حياة الفقر أثر على اكتمال أنوثتها سريعا ميل رفقاء عمرها
    لامست صدرها الجميل الصغير و بدت تغمض عينها و تتمتم بتنهيدات تزيد اثارتي
    حتى سرحت يدي بين ثنايا لرجلها تتفحص أسرار كسها الرقيق كم كنت أمام جسدها في قمة اثارتي حتى استقرت اصابعي بين شفرات كسها الذي احسسته يتدفق بماء شهوتها لانزل راكع بين لرجلها واضعا وجهي تحت ارجلها و اجعل لساني ينهل من روعة كسها كان لكسها ريحه غير مستحبه فلم تكن كغيرها تفهم بالاعتناء بنظافة جسدها لكن روعة اللحظه و جمالها جعلت لكسها في انفي رائحه

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    كعطر من الجنه
    حملتها بين يدي و قد نزل البشكير من على جسدي و برذ زبي و قد انتفخت اوداجه و كبرت رأسه احتراما لهذه الفتاه الرقيقه
    ارحت جسدها الرقيق على الكنبه و انا انظر لملامح وجهها الجميل اقتربت و انا أقف بزبي من وجهها و كانت فتاتي المطيعه بخبرتها التي لم اصدقها و لا تظهر على براءة وجهها ما ان اقترب زبي لوجهها حتى وجدته دون طلب مني بين اصابعها الرقيقه تداعبه بخبره ثم تضعه في فمها و تمصه و كأنها ولدت من أجل التدريب على مص الزب فأنا الذي تزوجت قبل ست و عشرون عاما لم تمص لي

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    زوجتي او اي عاهره نمت معها مثل هذه الفتاه
    من اندهاشي و قوة اثارتي و بالرغم من اني أنزلت لبن زبي قبل قليل و انا احتضنها وجدت لبنى يتدفق بغزاره بين شفاه هذه الفتاه الرقيقه بالرغم من شكلها الرقيق البريئ كم هي من شريره جنسيه خلال لحظات جعلت لبنى يتدفق للمره الثانيه و هي بين يدي لاجدها لم تترك زبي الا و قد ابتلعت ما به من لبن و لم تتركه من بين شفتيها الساخنه الا و نظفته بشكل كامل كانت اهاتي تخرج مع روعة شعوري و حليبي يتدفق و هي منهمكه في مصه
    نزلت لها بانبهار لارتمي بجوارها و هي ترتمي في حضني كقطه رقيقه


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :