• مي في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم لقد كان يوماً بارداً شتوياً بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن ألتفتت إلي أمي قائلة ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة لا يوجد عندنا ملجأ نأوي إليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته في اليوم التاليقصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم

    أستيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي وودعت أمي وتوجهت للجامعة عندما أنتهى دروس فى الجامهخ عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الأعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي يا رامي الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ دخلت الحمام و خلعت ملابسي فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالأرتجاج والأهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي لباب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال لم تكن أمي قد أرتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً مالذي يجب أن نفعله قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي وأستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الوضع مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهى وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بزبرى ينتصب أي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به ومازال زبرى يشتد أنتصابه هل لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي عاريه ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بزبرى ينغرس بها حاولت أن أدفع ظهري بأتجاه للخلف علّي أن أبتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد أنتصاب زبرى مص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

    واصبح تماما عند طياز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي أنزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك لم أستطع أن أرد عليها من خجلي ومن ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني أرجوكي سامحيني ردت علي أمي لا تقلق إنه أمر طبيعي ولاكن حاول أن تبتعد عني قليلاً قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلناه لقد كنت أستند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد أبتعدت عنها و ابتعد زبرى عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود زبرى يلامسها ولكن لم يكن كما كنا أصبح أقل ألتصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق بين فردتين طيازها والذي يفصل بين فلقتي طيازها فكرت أن أزيح زبرى عن طياز أمي ولاكن خفت أن ألممسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد حصل وأنزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وأنزلق زبرى بقوة بين فلقتي طياز أمي جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا رامي أخرجه بسرعة أخرجه يا ويلي حاولت جاهداً ان أرجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانت تنزلقان كلما حاولت ليعود زبرى الى طيازها بقوة أكبر قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو هنا أمي أعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي أبقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولاكن كنت أحسها دهراً وكنت أحس بزبري يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طياز أمى دقائق وبدأت أفقد الأحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج ردت أمي أصبر قليلانيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

    وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ فقلت لها ولكنني لم أعد أحتمل ألم يدي التي أستلقي عليها قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك قلت لها لا أستطيع أنها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام قالت لي ولم لا تحركها لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بزبرى ينسحب من بين فلقتي طيازها ويلمس أسفل ظهرها و عندما أستلقت كانت يدي تحت بزها تماما وعاد زبرى على مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع أستمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الحمام وبدأت وأمي ترتجف من البرد وزبرى يهتز بين فلقتي طيازها ومع تأثير أرتجافنا والأهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع زبرى بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والأرتجاف لأنها أن لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي توقفت أمي عن الأرتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي أن هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علشان نحصل على مسافة أكبر فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة انتظرنا قليلاً حتى أهدأ ثم بدأت أمي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شديت لها المنشفة من تحتها ثم أستلقت ليعود بزها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها بزاز كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما أيقظني من هذا الأحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج زبرى من مستودعه وعندما أرخت جسدها أنثنى معه زبرى لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني زبر تخين منتصب بشدة أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث أستحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بزبري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود زبرى إلى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان زبرى لامس أشفار كسها لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن زبرى يرقد على أبواب جحيم فرن نار مولعه أحسست بزبرى ينبض ويزداد أنتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من البرد أم من الزلزال أم من وجود زبرى يقبل شفايف كسها جمدت مكاني قليلاً لكي لا أفقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت طيازها امى تدفعهم بأتجاه زبرى وأقسم أنها كانت كذلك وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا ألى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طياز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت أبني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن أن كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها أحسست بأني أطير في السماء أحساس رهيب أنبعث من رأس زبي وأنتشر في جسمى كالكهرباء لقد دخلت رأس زبرى بكس أمي لقد دخلت هذا الكس المولع المووهج بناره الرائع أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو تفريش زب رجل سكس برازيلي سكس الكنج نور

    ولكنها لم تستطع أخراج رأس هذا الزبر من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها بدأت أدخل زبرى أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبري حتى دخل بكامله صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل زبرى حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه وأستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق أختنق صوتها زاد دفعها لي أشتدت حركاتها وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص على زبرى كأنه يحلبه ثم أنسال ماء دافئ على زبرى وهدأت حركاتها وعاد تنفسها لتسكن قليلاً كان الزلزال قد هدأ ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال زبرى منتصبا يغزو كس وأعماق رحم أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الوضع والزلزال دعينا نخرج من البانيو فأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات أرتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن كان جوابها كمن أعطاني أذناً بأن أعاود حركتي بزبرى داخل كسها فرحت أدفع بزبرى وأخرجه وانهز بها هزا ودون أنتظار أمسكت بز أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طياز أمي مثبتاً إياها وروحت أنيكها وأجامع كسها قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني إليك بقوة حتى أدفئك وكان لها ما طلبت شددتها إليّ أنيكها وانهز زبرى فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر زبرى وصار المني يغلي في خصيتي ثم أنفجر زبرى بحليبي وشديت أمي إلى صدري أفرغ فيها لبن زبرى الساخن حتى أنتهيت روحت أقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال


    votre commentaire
  • انا اسمي رامي عمري 35 سنة وزوجتي اسمها رهف عمرها 30 سنة كنت قد تزوجتها قبل اربع سنوات بعد ان توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالاولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر .هي مرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي . جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي اجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل او حتى في النهار اذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما .فهي تفهمني جيدا عندما اكون راغبا في نيكها وانا كذلك فليس من الصعب علي معرفة اوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح الا اننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا .طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني اغلي من الشبق واعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز الا نادرا ولكننا على الاقل جربناه ووجدنا ان النيك في الكس اكثر لذة ..هذا هو راينا على الاقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وان نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخن اذا شعرنا ان ذلك يمتعنا اكثر ..فنحن نمارس جميع طقوس النيك برغبة عارمة واثارة بالغة تمص لي زبي والحوس لها كسها واعضعض بظرها باسناني بلطف تثيرني واثيرها نحلق سويا في سماء الرغبة والشبق والمتعة الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي كل منا طلبات الاخر في هذا المجال بكل رضى وبصدر رحب .نبحث دائما عن التغيير وزيادة المتعة بدون قيود ...هي بيضاء البشرة بخصر ضامر وطيز كبيرة ونهدان بارزان .طولها 170 سم ووزنها حوالي 65 كغم .اعتدنا انا وزوجتي اننا في كل سنة وفي الصيف تحديدا نذهب في رحلة سياحية الى دولة اخري غير بلدنا لمدة اسبوع نغير اجواءنا الروتينية ونستغل الفرصة بالنيك اليومي عدة مرات باجواء جديدة واساليب حديثة ومتجددة لتجديد حياتنا الزوجية فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ولم يفكر كلينا بغير الاخر لان الامور تسير على ما يرام الا ان الظروف قد تتطلب منا غير ذلك ؟؟؟؟؟
    قصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم

    زوجتي لها اخ اصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا اعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في احدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لاسبوع او اكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر او اكثر حسب ظروف المهمة .. ولكنه لم يسبق له ان اصطحب زوجته معه كما اعلم حتى شهر العسل كان ليومين في احد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله ..كنت قد اتفقت مع زوجتي ان نقضي اسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول بتركيا .وذلك بناءا على طلبها حيث انني اعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا .حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وارادت ان نكرر الزيارة هذه السنة ...وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني ان زوجة اخيها واسمها سارة تريد ان ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني اقناع اخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الاولى بحياتهما وان اضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به ......وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة .لتحقيق ذلك انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية .وبعد شد وجذب اقنعته بالموافقه وان يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لانني اعرف المدينة جيدا حيث انني غالبا ما ازور اسطنبول مرتين او ثلاث كل سنة ..وافق سامي الا انه قال ان ظروف عمله صعبه جدا ويمكن ان يحتاجوه في الشركة في اي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة ..فقالت له سارة المهم انك توخذني زيارة لتركيا لاني بسمع عنها انها جميلة جدا وبعدين انا محتاجة اني اغير جو معك لاسبوع والموضوع يستحق منك ان تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية فقال على اية حال انا موافق وساقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على ان يكون السفر بعد اسبوع ...وهكذا كان..

    سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الامور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الاربعة مشغول بزوجه او زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الاجواء في غاية السعادة ...الى ان جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة حيث جاء سامي هاتف من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لامر هام جدا ..جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة ..ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي ان ارتب امر اخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة ان اخبر سارة بذلك التي بدات تبكي بحرقة بعد ان كانت في منتهى السعادة ..فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي اي مجال للاختيار فانا احب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن انا عندي حل ..فقالت له ما هو ؟؟ فقال انتي خليكي مع اختي وزوجها وكملوا رحلتكوا واكيد اختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا انها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة ايضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وانا بتسمحيلي اروح لشغلي ..وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا ....اوصلناه الى المطار مودعين وعدنا ادراجنا الى الفندق ...

    في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة اعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها احواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف او اشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا . وكم كنت اتمنى ان انفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي احبها في مثل هذه الاوقات خصوصا ان الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلوس حولنا ازواجا ازواجا كل مشغول بحبيبة . .... ..كنت اتمنى ان اقبل زوجتي او احسس على نهديها او حتى كسها او اضربها بلطف على طيزها او احضنها او اي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام باي مما سبق ..شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الاموران تكون جامدة هكذا بل انها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق ..هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك..عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية او اللفظية التي لا تخفى علي ابدا ...يبدو ان سارة شعرت بذلك فاستاذنت ان تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي انا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا ..ما ان ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالاقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها الا بعد خمس دقائق ..ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه .فقلت لها يعني احسن من لا شيء هيها بتغير جو ..فقالت اي جو واي زفت هذا اي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي ....فقلت لها احنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل اكثر منه ..وخلينا بحالنا واذا كان بدها اي شيء احنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة ...فقالت زوجتي انا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا ...

    ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة ..شربنا العصير واكلنا الشوكولاتات واتفقنا ان نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك...في الطريق اشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي ...وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير ؟؟؟الا انني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير !!!!؟؟فقالت انا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي ازعجكوا اكثر من هيك فقلت لها انتي بهالطريقة هذي بتزعجينا ..ثم كلمتها زوجتي واقنعتها ان نكمل السهرة في غرفتنا لانها اكبر من غرفتها وفيها اربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد ان نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت ابو خيط يظهر ولا يخفي حتى ان اطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو ايضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي انتي هكذا بتحرقي دم سارة عالآخر ..!!مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي انتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك او زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه ...ضحكت بميوعة اعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح اهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين انا جايه لهون انبسط مش البس شرعي بغرفة النوم!!!!!هههههههه ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت اخذتها بحظني الى الصباح ولكن ؟؟؟؟ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا ...لبست بجامتي وكنت حريصا ان اختار بجامة تستر جسمي جيدا ... ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات وجلسنا بانتظار سارة ...ما هي الا دقائق حتى اطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الاخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها انيق جدا وهو روب طويل واغلقته باحكام الا ان صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها اكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها اعرض واضخم وذلك باديا من خارج الروب ..نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التالق والبريق الانثوي الرائع ..يبدو كذلك انها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا انثويا ليليا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من تسطير كل عبارات الاعجاب بسارة حيث قلت لها : يااااااه يا سارة شو هالحلاوة ؟؟شو هالتالق هذا ؟؟يخرب بيته سامي شو اهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه ...خجلت سارة ورمت راسها بالارض ولم تجيب الا ان زوجتي قالت : بلاش تخليني اغار هلا ...وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا ..اصلا هذا جوزي وانا بعرفة نسونجي درجة اولى ...فقلت لها انا اكيد نسونجي بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك انتي . لكن سارة فعلا حلوة واخوكي حمار ..اللي مخلي شغلة يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة ...

    المهم جلسنا وسارة مطرقة... راسها في الارض ولا نسمع منها الا بعض التنهيدات التي تنم عن الم كبير ...فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء فقالت ابدا ما في شي ...فقالت لها زوجتي اذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك,,تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة ..التي قامت وخلعت روبها ....يا لهول ما شاهدت !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!!كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي الا انه اطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو انها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لانني شاهدت السوتيان ولم الحظ الكلوت لطول القميص ...الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بالحوريات او ممثلات الجنس المشهورات بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فاصبح المنظر امامي وكانني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين امامي باغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا دكا وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها اختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح الا للمتعة .....وان كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه ..لم احاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من اثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي و يكاد ينفجر اثارة وغيضا مما يراه ...شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الامر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم ازح نظري عن سارة وجسدها الرائع ...كانت زوجتي كل دقيقة او دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني ايضا اعتقد ان ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من اثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الاثارة وذلك بائن من احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكانها متعبة من شيء ما ...كان لا بد من نهاية لهذه السهرة فاستاذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة انها نعست ولا بد تنام حيث اتفقنا ان نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدا الساعة العاشرة صباحا ...

    ما ان غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب و امسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من سارة ام من زوجتي ام من الظروف بل من كل ذلك ...بدات بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها الا الاهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا وزرته بلساني او اسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم انسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني واصابعي الا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام ...وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد ان وضعتني في وضع 69 الجانبي مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها ..لحوست شفريها ..عضعضت بظرها ...التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية . ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين اسنانها الجائعة ..تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة ...رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما ان اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الاخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت ...دخله دخله جوات كسي ..بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة ..فبدات تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول ان تضريني او تعضني او تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ ...لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدات بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته .وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت طلبت منها اوضاعا اخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الاول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى اصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدات بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقامص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

    كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول ..هكذا حصل ولكن ما حصل ايضا ان زوجتي واثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول ::شكلك اليوم مولع اكثر من كل يوم ؟؟شو القصة ؟؟قفلت لها لانك انتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني اعمل بعد .... ..فقالت انا واللا سارة ؟؟فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك !!! !فقالت هلا سارة احلى مني يا بكاش ؟؟فقلت لها ليس الامر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن انت زوجتي واحبك جدا ..كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها ,,فقالت بالك بتكون حست علينا وانت بتنيك في ؟؟فقلت لها ممكن لان صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة ..فقالت مسكينة سارة ..لو اخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني واطلعنا تعادل .هههههه .فقلت لكن انا ما نكتك غير زب واحد ..فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال انتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع ...فاجاتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في ان تنسى وضعها انها تنتاك !!!!فقلت لها انتي مجنونة واللا شو ؟؟فقالت لا مجنونة ولا شي ..هذه هي الحقيقة وانا انثى وبعرف شعورها كثير منيح !!فقلت لها شو الحل فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رايك انك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين احنا بنغير اجواءنا وبنجرب تجربة جديدة ؟؟ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة اكثر ؟؟؟فقلت لها انتي مجنونة اكيد وعقلك طاقق ..فقالت انا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وانا موافقة انك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لانها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله اخوي معها ...فكرت قليلا وقلت لها انت بتحكي جد جد واللا بدك تفحصيني ..فقالت سارة زوجة اخي واخي هو المقصر وانا بسد مكان اخوي وبهديها جوزي هدية شرط اني اكون معها شو فيها هاي ...فقلت لها انتي اكيد بتمزحي وانا مش مستعد اجاريكي بهالحكي ..كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع ؟؟قلت لها اكيد ممتع لكن ..... فقالت اذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا بدري فينا ؟؟ثم امسكت زبي وبدات بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا انا بتحايل على سارة وانا متاكدة انك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير ..... بكرة بتشوف يا حبيبي ..لم اعلق رغم انني غير ممانع ولكن اخاف ان نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها امانة معنا ثم نمنا الى الصباح

    في صباح اليوم التالي اتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك ان ننتهي من تجهيز انفسنا انا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول اسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة . تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في احد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت ان سارة بدات بالتحسن وبدا السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر اكثر ...ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال اتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم ..وهي مشهورة بان من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي ان تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم انا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا الا انني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي ؟؟فقالت سارة: انا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها : ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وانا من عندي موافقة ضايل موافقتك انتي بس ...فضحكت سارة وقالت ايوة مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى راس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك ؟؟فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي ان تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي امامك ..فقالت سارة يعني هي جميلة وانا لا ؟؟فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان ان تكونا زوجتين لي انا ..فقلن سويا موافقين ......ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق ..اقترحت سارة هذه المرة ان نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي ان تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما انت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح ...هههه كانت الاجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة او هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة اكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي ..بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها ان سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتاكيد وان اكون مستعدا لذلك...تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي ان اخون اخوها مع زوجته الا انها قالت مش مشكلة انت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك ...واتفقت مع سارة ان تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بانتظار الباقي مني ...

    ذهبت الى السوق القريب وتعمدت اان اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة ..حيث عدت بعد 45 دقيقة و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة ..وما ان طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه ..دخلت بتأنٍ مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان احمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة انها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كانها عارية تماما وما قميص النوم الا لزيادة الاغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون اي عوائق بل ان القميص الاحمر الشفاف زادها اثارة وبهاءا ...صفرت اعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك ؟؟؟فاكرتنا لوحدنا ؟؟مهي سارة معنا ؟؟ايوة صحيح هي وين ؟؟؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها اذا جهزي الطاولة للسهرة خليني اخذ دش سريع واغير ملابسي ..فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي ,,,ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا احنا باسطنبول مش بالبيت !!!!نيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

    دخلت الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون اكمام وخرجت من الحمام لاجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بانتظاري ..كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها .قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة انك جوزها والليلة دخلتكوا ....ههههه.. فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني انها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو ان الامور مرتبة قبل حظوري .قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية عليه وعليك واللا لا يا سارة .. بعدين انتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب راي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك.. فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير ,,فقالت سارة: رامي صدقني اني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجب بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها . وانا بعتذر منكوا اذا سببتلكوا احراج او تعبتكوا معي ..فقالت لها زوجتي: سارة انتي منا وفينا وما في اي غلبة ..وهلٌا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي ...قامت سارة بخجل ثم قالت لكن .....وصمتت .فقالت لها رهف ما فيش لكن احنا اتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه ,,,,,نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي .حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه ..ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها ....لارى سارة بحلتها الجديدة ..قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل .وهو قصير يصل الى اعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي ايضا ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل ...وطيز اكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر ابيض مصنوع باتقان نهداها اكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة ..الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا واثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الارض خجلا وحياءا جعلني احترق من ****فة على هذه الانثى المتفجرة انوثة وجمالا يخلب الالباب ..صمت الجميع امام هذا المنظر الرائع يبدو ان رهف ايضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها ..فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الامور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك ...صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن واخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها ...توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا ...جلست على كرسيي اتامل هذه الاجساد المتمايلة امامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة ,,,,اشرب احيانا رشفة بيرة ثم اعود الى النظر اليهما فلا اريد ان ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين ...كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا راسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة ...تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما اقتربت مني بيدها او بطيزها تاتي احداهما لتجلس بحجري بحركة اغراء قاتلة ثم تاتي الاخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والاثارة ...قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة اخرى .. قلت لرهف :شغليلنا سلو دانس ,,,فاحتجت على اساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالاول لاني مشتاق احضن زوجتي الثانية بالاول ..ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وانا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الانثى الرائعة .اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية راسها على كتفي وكانها مغمى عليها من فرط الاثارة والجو الغارق في الاثارة والسكسية المفرطة. جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق .وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدات بتقبيل زبي برغبة عارمة .ما ان شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها امام زبي مثل سارة تماما وبدات الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه,,,مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدات معه رحلة البعص باصابعي وفعصة بيدي اما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الاخرى رحلة اللحس والعض ...الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وانا ابعبص احداهما باصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الاخرى واعضعض ببظرها بلساني واسناني وشفتي ...ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فاصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما ..بدات رهف وسارة بالوحوحة وصوت الاهات يعلو شيئا فشيئا وانا لا املك الا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين ,,وزبي واقع بي شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما او تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة ,نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وانا اقول لها شو رايك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الاول كالعادة ..فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وانا اصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي ..نزلت الى سرتها وانا افعص بفلقتي طيزها بعنف ..حتى قالت رهف ...بغنج وضحك انثوي مغناج .لازم تعدل بيننا حبيبي ..فقالت لها سارة ..لما اشبع يا شرموطة انا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي ...توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية ..وسارة لا تملك الا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الالم .تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة ..نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا ..اما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وادخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدات البيضتان تضربان فتحة طيزها الامر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدا يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له بدات سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة .بدات ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما ان اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها ان تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد ان الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة ..وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا استمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق .. ...نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لان اقف على ارض الغرفة واطلب من سارة ان تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل ان يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف ..فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة ..ادخلته ببطء ثم بدات اسحب زبي اضرب به شفريها ثم ادفسه بها بعنف انيكها لثلاث او اربع حركات ثم اخرجه اضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا ..كانت رهف في هذه الاثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها ..دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف ..ثم بدات بنيكها بعنف ...لست ادري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي استمرت لخمسة واربعين دقيقة ...الا انني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما ان يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الانفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الاخرى حتى بدات افقد السيطرة على نفسي فاخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما . لم اشأ ان اقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما انني لا اريد لسارة ان تحمل فانا لم اسألها ان كانت تستخدم موانع الحمل ام لا .كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن اربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كانني كنت في سباق للسرعة القصوى ...تفريش زب رجل سكس برازيلي سكس الكنج نور

    ساد السكون لدقائق الا من الـلهاث والاهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة ...نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما ...ثم قالت رهف لسارة : ايوة شو رايك يا سارة بجوزك الجديد؟؟فقالت رااااااائع مش طبيعي ...انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا ...ياااااااه انتو مش طبيعيين اول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك ؟؟؟؟فقالت لها رهف وانا كمان اليوم استمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين ..قالت سارة اي اثنين هذا زب رامي احلى من مية زب ..هاي احلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك.....

    كان واضحا ان الشرموطتين تريدان المزيد ..وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة واغراءا ..لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة اخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة ..ثم عدت سريعا .لاجد سارة تقول لي همسا "شو رامي شكل طيزي ما عجبتك ..مشتاقة احس زبك بطيزي لاول مرة " اومات لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وانا وعدتها خير ..فقالت ما انا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتي تنتاكي فيها ..ضحكت سارة وقالت لها انتي ما بتخبى عليكي شي ..وذهبتا الى الحمام سويا ....شربت كاس بيرة ...اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم ...

    ايادي ناعمة تحسس على صدري .....وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق ..رضاب لذيذ يسيل بين شفتي اتذوقه بتلذذ شديد....زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة . او لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية ..واصابع ناعمة تداعب خصيتاي ...وانا ما زلت اتصنع اللامبالاة ..دقائق تمضي ...الحرارة ترتفع ....اصوات ألآهات تعلو ..حرارة الاجساد تشتعل ......زبي بدأ يفيق من غيبوبته ...تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما واحيانا تقرصه باسنانها ...فتحت عيني وجدت امامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو انها طيز سارة عرفتها من حجمها .....لحوست الكس بلساني ...عضضت البظر باسناني بلطف ....أحححححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي ...نظرت الى فتحة طيزها ...انها سارة ففتحتها بلون فاتح اكثر من رهف ...ما اجمل طيزك يا سارة قلتها في سري .....لحستها بلساني ...يححححححح اوووووووف ....مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ ....بللت اصبعي من ماء كس سارة وادخلته بطيزها بحنان ولطف ....فصرخت يااااااااااه يووووووه يحيحيحيحيحيح اخرجته ثم ادخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف ....بللت اصبعين وحاولت ادخالهما فدخلا ببعض الصعوبة ....نكتها باصابعي ثم لحست طيزها بلساني ...نكت طيزها بلساني ...زادت حرارة وحوحواتها ..صرخت بصوت مكتوم ... ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا ..نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي ...كانت رهف قد ادخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الامام قليلا وبدات تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها؟؟ما هيك ..؟؟.انا عايزيته يدفي كسي ....كسي نار وزبك هو اللي شعللها يا رامي ...اما سارة فقد جعلتني اتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة ...تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الامام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب ...تململت للنهوض ..نهضت متثاقلا ..لاجد رهف قد اخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها ..غرست زبي في كس سارة وانا ابعبص طيز رهف باصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدات بادخاله ببطء حتى دخل الراس المفلطح المتصلب ...توقفت عن الحركة ...وسارة تصيح باهات هي مزيج من المتعة وبعض الالم ...ذهبت رهف وسجدت امام سارة التي بدات تقبل طيزها بنهم وانا بدات بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها باصابعها ولسانها احيانا ....عادت رهف بجانب سارة ..غرست زبي بطيزها بعد ان اخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي ....نااااااااار يا روحي زبك نار نار ...حبيبي يا رامي ...زبك اليوم كبران يا معرص ...خرقني زبك ....اعدته الى طيز سارة وبدات انيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما ...حتى قالت لي رهف ....رامي انا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم ....اسرعت من النيك لسارة بطيزها .....تشنجت ...تقوس ظهرها ....ارتمت بوجهها على السرير ...لحقتها بزبي وانا ممسكا بخصرها ادكها بعنف ......انطلق الشلال ...نافورة غزيرة ...صاحت سارة بصوت هو الاعلى هذه الليلة من طرفها ....وهبطت بكل جسمها على السرير ...لحقتها ...بقي زبي منغرسا في طيزها ,,كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة اقبل هذه وانتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد ان انكمش قليلا من طيز سارة ....نهضت انا ..فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة اشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات ...نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا .همست لي سارة باذني وقالت : زبك بجنن يا رامي ...طيزي ما رح تنساه ابدا ..فقلت لها ..لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه ...تعمدت ان اسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها احلى من طيزي يا شقي ؟؟؟؟فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لاني اول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا ...فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف انها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة ...فقلت لها هذا لانها سارة لو اي واحدة ثانية انا ما بوافق ..فقالت رهف نام نام هلا احسن ما اقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة ....ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير ...وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فية بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا ....كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة .....لست ادري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد ان كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لاجد نفسي عاريا ولا احد بجانبي ..الا ان صوت المياه في الحمام ينبيء بما هو الواقع ..نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا ..ياااااااااه اربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية الوطيس بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز ....كل ذلك جعلني استمتع لساعات لن انساها ما حييت .هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات ....فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف :انت صحيت حبيبي ادخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام ..محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة ..ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج .....

    كان قد مضى اربعة ايام من الاسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة ايام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من اسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية او الثالثة فجرا ..جربنا كل انواع واوضاع الجنس اللذيذ ...رقصنا على انغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم او طيز رهف او سارة تارة اخرى ...اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن .لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما .استمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على امل اللقاء ثانية في اي دولة اخرى او في بلدنا اذا سمحت ظروف سارة بذلك ...اما زوجها فقد اتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة اكثر تالقا وانسجاما ...هذا ما قاله زوجهاالمغفل الذي لا يعرف الا جمع المال والسفر لوحده او ربما يكون له علاقاته الخاصةلست ادري ولا يهمني ان ادري .....


    votre commentaire
  • أنا فتاة دلوعه من يوم يومي فجأة و بدون انذار والدي توفاه و انا لست ١٥ عام .. لدي من الإخوة اثنان .. الاول تخرج من كلية قمة بتقدير و اصبح قنصل بسفارة مصرية بأحدي الدول الأوروبية قليل ما نري أو يسأل .. الثاني تخرج من كلية التجارة و حياته مكتومة يشغله لان أسس عمل خاص بيه و نجح بمجاله .. فجأة امي تزوجت من رجل بعد وفاة أبي ب حوالي ٤ سنين كانت ٤٥ من عمرها .. ما كان ف اعتراض من اخواتي و لكن اللي عرفته وقتها أنه كان زواج عرفياً و لكن كان مستقر معانا بالبيت و كان اصغر من امي بحوالي ٤ سنوات ...

    ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة
    بعد أن تزوجت امي ما كنت الاقي منها الاهتمام ابدا .. انا كنت بمرحلة الثانوية خلال فترة زواج امي خلال الفترة دي اختلف ملامح جسمي ٣٦٠ درجة .. كانت تعاملي مع زوج امي كاننا أصحاب .. امي تعمل بمنصب مرموق و زوج امي كان تاجر سيارات ممتاز .. كنت دائما اكون بالبيت بلبس مريح ما كان امي تعترض ممكن البس هوت شورت و بدي كاب أو توب ع برموده أو قميص بيتي ما كنت البس من تحته اي ملابس داخلية ...
    جسمي كيرفي جدا لدي صدري اكبر من متوسط مشدود و وسطي منحوت و طيزي كبيرة .. انا كنت ألاحظ من زوج امي أن تعاملي مع اتغير بطريقه ملحوظة من تعمده لحم زبه بطيزي أو بهزاره و يلمس بزازي و بعدها يعتذر .. مرة التانيه اتابع نظراته لجسمي و توتره شديد خلال مروري أو تحركي الزائد بالبيت .. حتى جاء اليوم سمعت صوت امي و هي تأن و تتوجع ف وقت متأخر من الليل اتسحبت ع أطراف قدمي و راي اكثر مشهد لا انساه عمري ... زوج امي فاتح رجل امي ع كتفه و بدخل و يخرج زبه من كسها بشراهة منها لما شوفت المنظر دا جسمي داب دوب زي قطعة الثلج بكوب ساخن ...

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها  قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    ثاني يوم .. مش روحت المدرسة و فضلت نائمة لحد ساعة ١١ ما حسيت غير و جوز امي بيسالي انتي مش روحتي مدرسة ليه انهاردة و جاوبته اني مكساة و اني اتابع مذاكرتي ف البيت .. بس نظرته كانت لجسمي تأكله .. فقولتله اني محتاجة للنوم لاني نمت ف وقت متأخر بسبب عطل بالمكيف ف غرفتي و عرض عليا اني اكمل نومي بغرفة امي لان المكيف ف غرفتها مظبوط .. وافقت و روحت نمت و لاقيت زوج امي يجلس بجواري و ينام بحكم أنه مطش وراه شغل مهم فقرر أنه يرتاح .. و بعد حوالي ساعه بدأت أحس بايد جوز امي و هي تتحسس علي رجلي و طيزي و نفسه يحرق جلدي من حرارته بس ماقدرت اقاوم لان من بعد اللي شوفته امبارح كنت اتمنى اعيش نفس الموقف .. بدأ يحيي علي جسمي بحرية كبيرة و يقرب مني اكتر و اكتر حتى التصق ف طيزي و حسيت بزوبره و هو منتصب بشكل رهيب ... ما حسست بنفسي من بعدها غير و انا مااااسكة ف هدومه بطريقة متوحشة و هو نايم فوق صدري يرضع بزازي بطريقة متوحشة جدا و بيحرك زبه ع جسمي و بين شفايف كسي و شفايفه بين شفايفي بطريقة البحث عن المجهول انتهي بينا المطاف في مرحلة الصمت و اخدت هدومي و رجعت ع اوضتي .. بقيت لمدة أسبوع مش بروح المدرسة و بتعامل مع جوز امي و كاني مسحورة .. اخرج من اوضتي لاوضته من غير هدوم و ينام جمبه و يحصل زي كل مرة أنه يرضع بزازي بسهولة كبيرة و يحرك زبه بين شفايف كسي و نبوس بعض كل واحد

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    فينا يرجع لمكانه ... لحد مرة لاقيته داخلي اوضتي بعد نص الليل و بيهمس ف ودني أنه مشتاقلي و وحشته جدا و هو حاطت أيده ع شفايفي ... و حصل نفس اللي بيحصل زي كل يوم بالنهار و لكن بشوق اكبر و أشد ... كنت اعشق كلمه ليا و هو بيمدح بكل حاجة فيا و بجمالي ... من بعدها بقيت انام كل ليلة و انا جاهزة لزيارته لاوضتي باي وقت .. لحد ما بيوم خبرته بيني و بين امي .. و اختارني انا و كنت طائرة من الفرح لما كنت ازوغ من مدرسة و ارجع البيت و اجري ع حضنه .. كنت بعشق كل لمسه منه لجسمي .. و اليوم اللي كانت امي بتكون فيه إجازة كنت اتحجج بخروجي من البيت بحجه الدروس الخصوصيه و كان جوز امي يوصلني للدرس و كان ياخدني لشقته اللي كان ليعيش فيها قبل جوازه من امي و ندخل نقله هدومنا و نتمتع ببعض لحد وقت الدرس ينتهي و نرجع البيت ... لما اكون مشتاقله علمني احط لامي حبوب منومه ليها ف العصير عشان تنام و نستمتع ببعض .. فجاة من بعد المتعه دي و العشق اللي كنا عايشين فيه .. غاب فجأة جوز امي من البيت لأنهم أطلقوا !!!! ... بس انا و هو كنا ع تواصل دائما نعيش حبنا بسرية تااامة حتى اختفت مع الوقت بسبب ظروف الامتحانات و عرفت انه اتجوز و بعدنا عن بعض ..
    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة  فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    بعد ما عايشين الخيال و متعتي بيقت احس بيها مع جوز امي اول راجل يلمسني و اشعر بحضنه اني انثي كاملة و غيابه اللي جعلني أشعر بأكتئاب شديد .... بدأت انظر لاخي و كأنه منفذي من نار شهوتي اللي بتحرقني بأستمرار كنت يشوفها بينفرج ع افلام السكس الساخنه من زجاج البلاكونة و اشوف زبه و هو بيضرب ال ١٠ ع الافلام الساخنة ... بدأت العب استراتيجية البس الضيق بدي كات بدون اي شي تحت يظهر نصف صدري و الحلمة حجمها ليظهر فيه و الشورت اللي يظهر حجم شفايف كسي و فرق طيزي و لكن بدون جدوى ...
    عملت اكونت ع فيس بوك فيك و بدأت اتحدث كل يوم مع اخي و نعمل سكس شات لحد ما بقي يشتكى أنه نفسه يمارس علاقة مع إحدى لبنان و لكنيخاف أن يتسبب بالمشاكل ... بدأت أنصحه أن يجرب مع أخته اللي هو انا و أنه يحاول يقوى العلاقة ف بداية حتى ينزل المراد و أنه اولى لأخته من الغريب .. بعدها لاحظت تغير ف معاملته معايا و استلطفه بيا حتى جاء اليوم و كنت انتظره مثل ما كنت انتظر زوج امي ف سريري لاقيت باب البلاكونة خيال جاي عرفت أنه اخويا و احنا بالصيف و لكن نائمة بدون ملابس نهائيا و متغطية بملاية خفيفه مرفوعه ع طيزي .. الا باحس بيد اخي ع جسمي يتحسس و ينام بجواري بسريرو اشعر بزبه بين فخادي بيحك زبه و نفسه الساخن بيحرق جلد رقبتي من سخنته لكن ما طال الوقت إلا بيه يخرج حممه ع مقدمة طيزي و يعود من حيث ما أتى تكرر الموقف كذا مره حتى جاي اليوم اللي قررت اني لابد من اشعر بمتعتي معه اول ما حسيت انه داخل انقلب ع صهري و فتحت رجلي و هو طلع علي سرير و نام فوق وسطي بيحك راس زبه بزنبوي و الا بي الف رجلي علي وسطه و احضنه و اقول له منعني انا تعبت بدأ يرتاح و يحط اسرع و انام ع جمبي و يحط زبه فيني حتى جائت شهوتها مع بعض ... نزل من ع صدري نام جمبي و اخدتي بحضنه

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    و أشده عليا من جديد يرضع بزازي و حسيت انه مستمتع باللي بيعمله
    استمرينا ع هذا الحال حتى اعترفتله علي ما كان يحدث مع زوج امي و بدأ يمكنني في طيزي و اذا شعرنا أن فيه حاجة بتعطل علاقتنا كنت استخدم نفس اسلوب الاستجمام مع امي اعطيها اقراص المنوم بالعصير حتى تنام و نبدا انا و اخي بمتعتنا ..
    اتفقنا ع يوم رجع من شغله بدري كنت جهزت عصير فيه منوم لامي شربته هو كان بياخد حمامه اول ما لاقيت امي نامت جريت دخلت الحمام معاه و استمرينا بالاحضان و البوس و الحك بزبه بكسي و يرضع من بزازي و إذ يخرج من الحمام بحالنا و هو شايلني بحضنه بغرفتي و ننام ع سرير و ياخد كريم من ع كومود و يدهن زبه و خرم طيزي و يدخل زبه بصعوبة خفيفة حتى اكتمل زبه دخله جوا طيزي و بدأ يخرج و يدخل زبه و بمسك بصدري حتى أحسست بسخنه تسري بخرمي من لبن منيه جواها ؟


    votre commentaire
  • انا شاب مصرى اسمرللجنس معى تاريخ عريق مثل تاريخ اجدادى.من صغرى و انا مفتون بالاجساد و احب استكشفها.وطبعا اول جسد كان جسد امى الجميل المثير.تمتلك امى جسما بضا طريا ممشوقا ذو نهود كبيره مكوره و طيز كبيره متناسقه مترجرجه.و عندما بلغ عمرى اربع سنوات سافرت امى لمدة سنه رجعت بعدها تشعر بالذنب لغيابها فحاولت ان تعوضنى باى طريقة.فكانت تلبس ملابس شفافه على اللحم و تتركه ينحسر عن لحمها البض تاركة اياى انظر اليها مشتهيا.ولا تكفينى النظرات فتمتد يدى بلا وعى ( رغم صغر سنى وعدم فهمى ) الى ارجلها لتدلكها وظهرها كله وهى مسترخيه و مستمتعه.و عندما انتهى كانت تقبلنى شاكرة و سعيده.و فى كثير من الاحيان كنت اجلس على افخاذها و كانت تضمنى تاركة اياى اعبث فى صدرها و اهزه.و عندما كانت تنهرنى اختى لاننى كبرت على ذلك كانت امى تامرها باللا تتدخل.واستمر الحال على هذا حتى بعد البلوغ ورغم رؤية امى لزبى الواقف اثناء التدليك اليومى لهافقد كانت سعيده بتدليكى الحساس الخبير.
    ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة
    و عندما وصلت السادسة عشر من عمرى كنت قد وصلت لقمة هياجى و نما زبى نموا هائلا يفوق عمرى بمراحل واصبحجسمى ممشوقا.عندها بدات افكر جديا فى امى و جسم امى الفائر دوما و ابدا.قد ادى هذا التفكير المستمر فى الجنس الى هياجى المستمر.و اصبح منظر زبى الهائج المكور تحت الملابس امرا عاديا فى المنزل تلاحظه امى و تبتسم مما يزيد هياجى فاهجم عليها احضنها و اقبلها مصطنعا البراءه و ما فى نفسى فى نفسى.و هى تبادلنى الاحضان و القبلات فى حنان و دفء.
    بنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها  قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    فى يوم قرر و الدى السفر مع اخوتى لشراء الملابس و التسوق واصطنعت المرض واننى لا استطيع الحركه.فرجته امى ان يتركنى واوصته بما اريد شراءه.فى هذه الليله طلبت من امى النوم معها فى سريرها لانى مريض جدا فوافقت.بدات فى غرفتى عندئذ فى التفكير وترتيب خطوات الوصول لجسم ماما الجميل.
    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
    اتيت الى سريرها فى المساء و قبلتنى داعية لى باحلام سعيدهو نامت.انتظت حتى استغرقت فى النوم و بدات التصق بظهرها المكور على نفسه تاركا كل افخاذى و زبى ينصهروا على طيزها المترجرجه.حضنتها بقوه وحنان فضمت يدى الى صدرها مبادلة اياى الحنان بدون وعى منها كما لو انها تحلم.فهجت هياجا شديدا و اخذ زبى ينتفض فى قوه معلنا ثورته فاوسعت له مخرجا من البنطلون فقفز فى قوه يدفع قميص نومها الحريرى بين فلقتى طيزها الناعمتين.واخذت احرك جسدى فى متعه ويدى تقبض على صدرها.كنت افعل ذلك دون قلق فانا اعرف ان نوم امى ثقيل ولا تستيقظ الا بعد ان تاخذ كفاية نومها.مددت يدى اسفل الغطاء و اخذت ارفع قميص نومها و انا اتحسس ارجلها و افخاذها الناعمه و لم اكد المس طيزها حتى اتيت ببحار من المنى على كيلوتها.تركتها عندئذ و استغرقت فى نوم عميق.ولم تعرف امى شيئا وقتها.
    عنتدما بلغت الثامنة عشر كانت امى فى يوم من الايام مجهده و تشتكى من الم فى ظهرها فاقترحت عليا ان تاتى بمدلكه لتقوم بعمل كؤوس هواء ليمتص الرطوبه من جسدها و بالفعل قامت باستدعاء واحده واصررت انا على الدخول لغرفتها بحجة الاطمئنان عليها.رايت عندها جسد امى العارى ترقد على بطنها و لا يسترها سوى قماشه على طيزها.فهجت هياجا شديدا و تقدمت اطلب مساعدة المدلكه فى تدليك امى فوافقت.اخذت ادعك جسد امى فى حنان ونشوه عظيمتان و يدى تحاول ازاحة القماشه لاسفل حتى ارى طيز امى.وكانت امى تصدر اصوات تمحن مثل القطط تزيد هياجى و هى تدعونى ان استمر فى التدليك فانقضضت على افخاذها افركهم رافعا القماشه لارى كسها الجميل يطل على ب*****ه الهائج زشفرتيه الحمراوتين الممتلئتين.فجعلت يدى تصطدم بهما و جسدها يرتجف و يعرق عرقا شديدا ذو رائحه هياجه فاتيت المنى فى بنطالى و قمت مسرعا مدعيا حاجتى للحمام و امرا المدلكه بالاستمرار فى التدليك و امى عندئذ كانت فى عالم اخر من النشوه و الغيبوبه.

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة  فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    فى اليوم التالى كنت اجلس فى غرفتى هائجا كالعادى و اعبث فىزبى دخلت على امى مبتسمه شاكرة اياى على تدليكى البارحه و ان جسمها قد استعاد كل حيويته و قبلتنى بالقرب من فمى ز طلبت منى ان اجلس معها لمشاهدة التليفزيون لانها تجلس وحيده ولا احد فى المنزل.
    وعندما جلست بجوارها على الاريكة كان الدش يعرض فيلما ساخنا جعل زبى يقف اسفل البنطلون بقوه و انا احاول ان اخفيه دون ان تشعر امى ولكنها نظرت الى زبى الهائج و ابتسمت قائلة " انت كبرت و صرت رجل يا ولدى " فقلت لها متشككا " كيف؟ " فاشارت الى زبى الهائج و قالت " هذا هو الدليل الصريح...انت عندك بنت صديقه يا ميدو؟ " قلت لها " لا " فقالت " لابد لهذا البلبل الحائر ان يسكن عشا يهدهده " فاحمر وجهى فى شده فقالت" لا تخشى يا صغيرى اريدك ان تقف امامى لترينى كم كبرت " فوقفت امامها فاخذت يدها تمشى على تضاريس جسدى ولامست مكان زبى و كملت تتحسس اوراكى وطيزى و هى فى منتهى السعاده.
    قالت لى " لقد كبرت يا صغيرى تعال و احضن *** الحبيبه " فاتجهت اليها و حضنتها بقوه و بهياج و هى فى منتهى السعاده وعندها قالت لى" قبل خد *** الذى لم يهنا بنوم و انت تعبان " فقبلت خدودها البضه فقالت " قبل عنق وكتف *** اللذان طالما ارحت راسك عليهما " فاخذت اقبلهما فى جنون صاعدا هابطا وهى تضحك فى نشوه وكانت تلبس قميص نوم بحمالات يبدو فيه معظم صدرها الجميل الناهض وكان قصيرا يكشف افخاذها.و عندها لمحت تلصصى على صدرها فقالت " الا تتذكر الصدر الذى ارضعك لبنا و حبا ؟ " فقلت " اووه امى اتذكره بكل تفصيله " فقالت الا تبدى له عرفانك بالجميل ؟ " وكان هذا اذنا لى بالهجوم على صدرها فمددت يدى داخل قميص نومها عاصرا بزازها و اخذت ادلكهم و اعصر الحلمات وا خرجت صدرها من قميص النوم و اخذت اكله فهاجت امى جدا وتركتنى الحس رقبتها و اقبل فمها فى عنف و ادخل فيه لسانى ليداعب لسانها و يدى تزيح قميص نومها لتتعرى امى بالكامل امامى ويدها تزيح ملابسى عن جسدى حتى صرنا عرايا كيوم ولادتى منها.و قمت بعمل وضعية 69 معطيا اياها زبى وطيزى و مستقبلا كسها بالكامل فى فمى اكله و امصه و الحسه ومدخلا لسانى فيه مستقبلا ماء نشوتها فى فمى و ابلعه فى تلذذ.وهى كانت تاكل زبى اكلا و احدى يديها تدعك زبى و الاخرى تعبث بخرم طيزى جاعلة زبى مثل سيخ الحديد فى صلابته و قوته.و عندئذ نهضت و اضعا زبى بين بزازها و اخذت ادعكه بقوه وهى ترجرج صدرها حتى

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    انتصب زبى بشده فقمت بسرعه و اضعا زبى على باب كسها و اخذت ادفعه برفق و امى تموء فى تمحن قائلة " دخله يا ميدو....نيكنى بزبك الكبير...بحبك " فادخلته حتى بيضى و اخذت انيكها فى قوه و هى تصرخ و تقول لى كلمات تهيجنى حتى اتيت بحار من المنى داخلها وهى استمرت فى اتيان مائها معى . وعندها نمت عليها تاركا زبى داخلها لتدفعه عضلات كسها المرتخية خارجا مدغدغا اياها.و عندها طلبت منى الاستحمام معها فوافقت. و عندما نزلت المياه الدافئه على اجسادنا اخذنا ندعك بعضنا فى نشوه و اخذت اعبث بخرم طيزها باستعمال الزيت موسعا اياه وهى تموء فى توحش و تمص زبى فى قوه حتى انتصب بقوه من جديد. وعندئذ جعلتها تركع معطية اياى كل طيزها و كسها فادخلت زبى بعد ان دعكته بالزيت فى خرم طيزها الضيق بمنتهى البطء .اخذت تتمحن وانا احركه ببطء داخلها حتى وسع خرم طيزها فبدات انيكها بقوه و اعبث بيدى فى كسها الذى اتى مائه على يدى فاخذت الحسه و اعطيتها اياه فلحسته فى متعه فاخرجت زبى و رجعت انيك كسها حتى اوشكت على الاتيان فاخرجت زبى ودفعته فى فمها اغرقته بمنيى الذى بلعته فى استمتاع


    votre commentaire
  • وقفت بنهج وعرقان وزبري وحش وبركانه فاير ومش عايز يهدى تاني. وقفت وتحت مني ماما قاعده سانده ضهرها على الحيطه ودايخه كانها لسه معمول فيها اغتصاب جماعي. كانت مغمضه وفاتحه شفايفها. وشها عرقان وبتنهج. وملط. ماما تحت زبري ملط. چيبتها اللي اترفعت كلها باستكها لحد فوق سرتها. بزازها مطلوقه عريانه ومحمره من كتر دعكها فصدري. واللانچيري بتاعها حملاته واقعه لحد مكان الچيبه. كانت من فوق ملط تماما. بيفصلني ثانيه واحده بس عن اغتصابي وهتكي للحم ماما. اخيرا هغتصبك يا اللي جمالك لحس دماغي ولحس قلبي وعقلي وكياني وخلاني انسى ديني وانسى اني ابنك و اشتهيكي واتمنى اني اتمتع بيكي كل لحظه باقيه فعمري و انكحك واخليكي مراتي الشرعيه وام عيالي كمان.
    ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة
    عقلي كان بيفكر بسرعة الصاروخ. بس زبري اقوى واعنف من عقلي وخلاص بيشدني علشان يدخل يحس بكس ماما تاني. وهقوللكم بجد. مفيش شعور فالدنيا ممكن حد يحسه احلى من شعورك وانت بتزني فامك وهي هيجانه كانها قحبه فبيت دعاره. ومتاكد ان لو فيه دوله او بلد او ديانه دنيويه سامحه بنيك المحارم مكنتش هتلاقي ابن مبيعشرش كس امه اللي مهيجاه يوميا. واعتقد ان باقي علاقات المحارم على نفس الدرجه من المتعه. متخيل شعور اب هيجان على جسم بنته و اخ هيتجنن بسبب لحم اخته وفاجاه ازبارهم بتحس باكساس محارمهم المتحرمه عليهم. متخيل فرحة قلوبهم وشدة شهوتهم. اكيد فيه ناس بتقرا كلامي ده وفعلا حسوا بده. بس احب اقول للي هيجان على حد من اهله سواء راجل بس مش عارف يوصل لمحرماتهم، (حاول وحاول وحاول وفكر وخطط. اعمل كل اللي تقدر عليه علشان تتمتع باللي مهيجاك. لانك مفوت على نفسك متعة مفيش متعة فالدنيا شبهها.)

    بس لاءاا. عقلي كانه طلعلي انذار. كانه بيقوللي حاسب. استنى. متضيعش يا احمد كل اللي انت عملته علشان توصل للحظه دي وهي قاعدة تحتك زي المنايك كده. اهدى يا احمد متمشيش ورا هيجانك انت كان ممكن تخليها تحمل منك اصلا من زمان اوي. انت بتعشقها يا احمد وبتعبدها وعايزها ملك قلبك وزبرك طول عمرها. اتقل وهانت خلاص. الموضوع مش سهل خالص عليها يا احمد. متتغرش انها قاعده ملط تحت زبرك اللي خرق كسها وزنى فيها رسمي. استنى يا احمد. دي ام. وست محترمه اصلا كمان. عمرها ما عملت الحرام وعمرها ما خالفت الفطرة الطبيعيه للبنيادمين. متستعجلش ومتستهونش بامومتها اللي ربنا خلقها فيها. غريزتها اللي من يوم ما ولدتك وهي احلى غريزه عندها. غريزة الامومه. متتغرش وتقرر ان خلاص كده عرفت تلغي غريزتها دي وقدرت تحولها لعشيقه. استحمل وانت عارف انها خلاص معدش فيه طريق رجوع ليها. امك يا احمد وصلت لقمة جبل شهواني ومستحيل هتنزل منه. بس متتغاباش وتتغاشم وتخليها تنتحر وتنط من فوق الجبل ده علشان تهرب منه. استحمل لانك عارف انك تقدر تخليها عاشقة تفضل على قمة جبل الحرام ده طول عمرها المتبقى وبمزاجها.

    قررت انكح مشاعرها اكتر.قربت زبري من وشها. خليته يحسس على خدها بنعومه. خليت راس زبري على شفايفها. اتنهدت. ماما جسمها ارتعش كده اول ما زبري لمس شفايفها. مكلمتهاش. كان مشهد اغتصاب صامت فوش ماما. خليها تتجنن وعقلها يتدمر ومتبقاش فاهمه ده حقيقه ولا حلم. حركت زبري تاني على خدها وعلى ودانها وعلى رقبتها. لقتها فردت رقبتها لورا وطلعت صوت محن (ممممم) حركت زبري على دقنها وعلى خدها التاني ورجعت راس زبري فوق شفايفها المفتوحه. وبقيت الف راس زبري داير مايدور حوالين شفايفها. ماما ارتعشت تاني وفتحت شفايفها اكتر. متشنجه. وفجاه لقيت لسانها بيطلع من بين شفايفها وبيطول وبيلمس زبري. اتجننت وقمت محرك زبري كله من اول راس زبري وابتديت اتني ركبي وانا فاتح رجليا وبنزل بجسمي وبطلع وبخلي زبري ينيك لسانها. وفجاه عملت نفسي بفوقها.

    هكتب اللي حصل بالظبط بكل جنان واختلاط وتضارب مشاعر ماما. فوقتها كاني مخضوبنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها  قحبة كسها منفوخ راقدة تتناكض عليها. (ماما مالك انت كويسه؟ وقعتي عالارض كده ليه ؟). كانت دايخه فشخ فشخ وشبه هتدخل فغيبوبه وبتتكلم وهي مش قادره تفتح عنيها (اااحمددد انا دايخه اوي. دايخه مممم. اااه قومني يا احماااد). قررت اعيش دور الاستعباط معاها واستنى رد فعلها اللي على اساسه هاخد خطوتي. ندهتلها وانا حاطط زبري قصاد وشها وشافته. مشالتش عينيها الدايخه من عليه. زبري كان اللبن بتاعي مغرق راسه والزيت مخلي شكله سافل ابن وسخه وبكل برائه واستغراب (مالك بس يا روحي تعبانه كده ليه. ليكي حق تنهاري يا حبيبتي. انا السبب يا ماما. من يوم ما كبرت وانا مش مسببلك غير النكد). لقيتها اتكلمت وهي دايخه (ممم احمد حبيبي غطي نفسك... كداا تبرد يا روحي). مديت ايدي ووطيت ومسكتها من تحت باطها من الجمبين ومغطتش زبري. (حبيبتي تعالي اوديكي سريرك ده انت شكلك دايخه خالص). رفعتها وانا كفوف ايدي عماله تستهبل وتتدعك من تحت باطها لحد ما وصلت اني بقيت برفعها من بزازها الكبار المليانين سكس ووساخه. عفصت بزازاها جامد بكفوف ايديا لقيتها صرخت (اااه ياحمااد صدري ايييي) ومن كتر ما هي مش داريه بنفسها وهتقع من طولها رمت جسمها كله عليا ونيمت راسها على كتفي وكملت كلامها وهي مش فوعيها خالص (سيبني يا احماااد انا كويساا) مردتش عليها وقمت زاققها بشويش اوي اوي ولزقتها فالحيطه ولزقت فشخ فجسمها ورفعت زبري وخليته واقف لفوق وزنقته فبطنها الملط وكان طويل نيك على بطنها لدرجة انه دخل جوه الچيبه اللي ملمومه حوالين بطنها. قررت اجنن القحبه اكتر وامرمط عقلها ولحمها اكتر بما ان رد فعلها متناك زيها. وبما انها قررت تتجاهل اللي حصل من شويه. بقيت بطلع وبنزل بجسمي اللي ملحوم فجسمها وبشب على طراطيف صوابعي وانا بزنق فيها اكتر وبقيت بتكلم عكس اللي بعمله خالص (حبيبتي تحبي اوديكي لدكتور؟ متخوفنيش عليكي). كانت نايمه بخدها على كتفي وايديها حوالين رقبتي وايدي مقفشه لحم بزازها بس مبحركهمش. ماما مكنش عندها اي قدره تحرك اي حته فجسمها المزنوق (احماااد دايخه اويي ايييي مش عارفه مالي ممم حاسه اني هقع من طولي) قمت قاطعتها علطول (تقعي ايه وانا ماسكك يا قلبي) وقمت مفعص بزازها اكتر وشبيت اوي وخليت زبري يدعك بطنها لفوق لقيتها شهقت (اااااااه) وقامت لفه ايديها على ضهري اوي وجسمها ساب منها اكتر وتقلت وابتدت تنزل بضهرها عالحيطه سنه سنه. قمت بكل وساخه شبيت اكتر وطلعت بزبري وهو دايس لحد ما زبري بقى خابط ففرق بزازها وقمت فاتح بزازها المتفعصه لبره سنه صغيره سمحت لراس زبري الغرقانه لبن انها تتحشر بينهم. لقيتها داخت زياده وسندت راسها على الحيطه لورا وايديها بقت بتنزل على ضهري مع جسمها اللي اتهتك. ماما متكلمتش ولا كلمه. بقت متشعلقه من نص ضهري وراسها قصاد بطني ومزنوقه بيني وبين الحيطه. ودايخه ومغمضه. قمت مشرمط بزازها وابتديت ادعكهم واخليهم يزنقو زبري اللي محشور وسطهم. وبقيت بحلب زبري ببزاز ماما. انا كمان متكلمتش. ابتديت اطلع وانزل بحنيه ونعومه وزبري بيفشخ دين ام بزازها من النص. زبري هاج تاني ونشف فشخ فشخ. بقيت حرفيا بنيك بزازها بزبري كله وايديا نازله زنا فلحمها. لقيتها طلعت اااهه بنت وسخه (اااااه بتعمل ايه ياحماااد ااي) (ماما انتي تقيله اوي) قمت سرعت طلوعي ونزولي. وابتديت احسس على حلماتها ببطن ايدي وانا بزنق بزازها على زبري. لقيتها شهقت وارتعشت وصرخت وهي مغمضه (هاااااااا اااااااااي سيبني يا حبيبي بقى انا هقوم لوحديييي. ااااه ابعد يااحمااد متمسكش صدري ااااييييييي كداااا). هيجاني خلاني اتعمي من تاني ومبقتش قادر اتحكم فنفسي قمت رفعتها من تاني ولفتها ومن غير ما اقولها وخليت وشها للحيطه وكل ده من غير ما اسيب بزازها اللي ربنا خلقهملها علشان تتناك فيهم وبس. كل ده فاقل من ثانيه. ماما كانت ابتدت تفوق من دوختها بسبب الوجع اللي بهببه فيها بس لسه جسمها سايب (اااي احمد حاسب بتوجعنييي. بتعمل ايه اييي). كنت اتحولت خلاص لمغتصب ابن وسخه. قفشت لحم بزازها اكتر. لزقت فيها من فوق فشخ. راسها كانت لازقه فالحيطه من وشها وسانده بقورتها. قمت لازق براسي جمب راسها وخدي بقى بيحسس على خدها وقمت رفعت بزازها لفوق بكفوف ايدي لقيتها رجعت بطيزها لورا بس ملمستش جسمي (اااحماد حاسب هتوقعنييي سيبني بقى ابوس ايدك) كنت بكلمها بهيجان (حبببتي خايف اسيبك تقعي تاني عالارض) وقمت ساحب كفوف ايدي من الجمبين على بزازها وخليت بعبوصي هو بس اللي دايس لحد ما بقيت دايس على حلماتها من الجنبين. قامت قالت (ااااااي) ورجعت بطيزها اكتر وفنفس اللحظه قمت رفعت زبري لفوق ودخلته ففرق طيزها وبقيت زي المجنون (حاسبي هتقعي يا ماما) وحرفيا كنت طالع نازل بزبري بين طيازها . وايديا رجعت مسكت بزازها. وخدي بيزني فخدها. لقيتها بتنهج وبتتهز. زودت الفشخ وقمت مخلي ركبتين رجليا يزقوا رجلها من جوه من الجنبين وبقيت بفتحههم وهي عماله تفنس اكتر (احمد احمد ايييي كفايه كده ااااه كفايه سيبني). قلت فنفسي( اسيبك ايه يا بنت الزانيه. اسيبك ايه يا كس امك. احا حد يقدر يسيب كس ام جسمك النجس ده.) بقيت بطنطط على طيزها. ايوه بطنطط وبطلع وبنزل وبطنطط تاني وافتح رجليها غصب عنها وهي خلاص مبتقاومش وابتدت تنهج اوي وعلى اخرها وفجاه قمت استنيت راس زبري وهي دايسه على فرق طيازها واول ما وصلت لخرم طيزها قمت ناطط زي الحيوان لقيتها صوتت بعلو صوتها (ااااااه) وقامت فردت ضهرها كله فجاه ورجعت راسها لورا فشخ لحد ما نامت على كتافي. وضهرها كان متني فشخ ومقوص لجوه لدرجة ان كسها بس اللي بقا لازق فالحيطه وقمت معفص بزازها فشخ وشدتها عليه. وشعرها راجع

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    ورا ضهري وخدها بيحك فخدي و راسها باصه للسقف. قمت حالب بزازها زي ما تكون بقره لحد ما شديت حلماتها الاتنين فنفس الوقت لبرا وقمت خابط فخرم طيزها بساديه بنت متناكه. لقيتها صوتت وسمعت العماره كلها (اااااااااااه) قمت بعدت فجاه وسبتها تقع من طولها ووقعت عالارض هتموت من الدوخه والوجع والهيجان والجنان. كانت بترتعش اوي ومغمضه وبتنهج. كنت زي المجنون. حتى كلامي مبقتش قادر امثل علشان اداري هيجاني منه. (يالهوي ده انتي تعبانه خالص يا ماما. تعالي اغسلك وشك يا حبيبتي. كانت متشنجه وبترتعش ومغمضه وبتطلع اهات بصوت واطي اوي (اااه احمد هموت الحقني. اااه دايخه اوي. مش قادره) مردتش عليها وقمت موطي شايلها موقفها. وهي خلاص هتعيط من اللي بيحصل (اااه احمد مالك فيه ايه. مالك عايز ايه مني). قمت زاققها على الحوض لزقت كسها من تحت فيه وفتحت الميه. (اااه ااه احمد) قمت جايب صابون وبليت ايدي وقمت داعك زبري بالصابون. ماما كان وشها فالحوض وطيازها مرفوعه ورجلها مفتوحه نيك. قمت حاشر زبري كله ففرق طيزها وضغطت اوي. صرخت (اييي طيزي ياحمااد. بتعمل ايه يا حبيبي اااه). وابتديت انيك فرق طيزها كله. احا كنت زي المجنون بطلع وبنزل بزبري كله الغرقان صابون. راس زبري هتنفجر. ابتديت انهج وفنفس الوقت بمسح وشها بالميه (الميه هتفوقك يا حبيبتي) ماما كانت بتفتح رجلها اكتر وبتصرخ بصوت عالي (احمد احمد متتحركش كده مبقتش مستحملااا) كنت بنيك طيازها بنت الزانيه اللي مفيش حرمه فالعالم عندها طياز زيها وايديا بكل حنيه بتمسح شعرها بالميه. بقيت بتكلم وانا بنهج. زبري بيفشخ فرق طيزها من ضهرها وبيضغط فالطريق على خرمها ابن الوسخه اللي ابتدى يفتح من كتر الحك والدعك لحد ما بيوصل لكسها يخبطه فشخ ويطلع علشان يعيد الشرمطه تاني (ماما حبيبتي متاكده بجد انه مش حرام اللي عملته فالاوضه) ماما بتنهج وفتحت رجلها اكتر (لاء مش حر ااه مش حراام مش حراام) بعد الجمله دي لقيت طيزها ارتعشت واترفعت وقالت (ااه اااه ممم). كنت غرقت شعرها كله بالميه وماسكه بايدي قمت شاده فشخ وقمت دايس على كسها. صرخت (اااه) (ماما مالك. هو يا ماما زبري وجعك لما دخل فكسك من شويا) وقمت مدخل راس زبري فكسها ثانيه واحده وطلعتها بسرعه. بقت بتصرخ زي اللباوي (ايوا ايوا وجعني اوي وجعني اوييي) قمت طلعت ونزلت بزبري كله ففرق طيزها لحد ما وصلت لكسها تاني قمت حاشر راسه تاني وطلعتها بسرعه. صرخت (ااااي اييي حراااام عليييك). قمت شاددها ولفتها ورفعتها من وسطها ووقفتها سانده على رخام الحوض وخدت الفوطه (هنشفلك وشك دلوقتي وهتبقى كويسه خالص). كانت حرفيا كانها بتتكهرب. كل نقطه فلحمها بتنهج معاها. بكهن قلتلها (حبيبتي حاسبي هدومك اتبلت. اقلعيها هتبردي كده). قمت حاطط زبري كله لزق فبطنها وبين بزازها الكبيره المنفوخه. ماما دايخه وبتنهج وخلاص تكه وهتعيط (كفاياااا كفاياااا يا حبيبييييي). سندت راسها على كتفي وهي مغمضه وعرقانه. قمت مسكت جسمها من اول بزازها تفعيص ودعك لحد ما وصلت لهدومها المتكومه فنص

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة  فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    بطنها وقمت شاددها بسرعه لحد ما وصلت لطيزها قمت حاشر ايديا بين طيزها والرخامه وشديت هدومها بسرعه لقيتها مبرقه فزبري اللي بيدعك فرق بزازها وبينزل معايا وانا بوطي اقلعها. كانت بتنهج فشخ وصوتها عالي (احمد احمد حبيبي سيبني بقى. سيبني انا هقلع يا حبيبي) مديتهاش فرصه وقمت ماسك طيازها كلها حرفيا وصوابعي نايكه فرق طيازها وقمت مبعبصها جامد ونزلت بالهدوم دعك فجسمها من تحت كله بكفوف ايديا. كل ده بيحصل بسرعه فشخ. وقمت فاتح رجليها الاتنين ووقفت بسرعه وحشرت زبري بين كسها والرخامه. صرخت (احمد احمد لاءاااا كفايه كفايه ابوس رجلك كفايه) من كتر العسل اللي نازل من كسها زبري اتزفلط لاخره وبقى فاشخ شفايف كسها. كنت بنهج وعرقان (كفايه ايه يا قلبي) لقيتها صرخت (اااهه) ورجعت براسها لورا وطيزها بتتحرك على زبري (احمد كفايه مممم خلاص مش قادره مش قادره ااااه) قلتلها بكل وساخه (ماما حاسبي متحركيش كسك كده) قامت مصرخه زي المجنونه وصوتها كان عالي نيك (كفايه بقااااا). عملت نفسي بنشف شعرها وبحرك ايدي وجسمي كله بيتحرك مع ايدي وبقيت زي المجنون مش شايف قدامي وعمال اطلع زبري لحد راسه وبعد كده ادخله كله لحد ما شعر زبري يلزق فكسها. ماما صرخت تاني (اااه) كانت اهه ست وسخه. عارفين الاهه الوسخه لما بتطلع من واحده بتتناك. صرخت مع اول تطليعه وتدخيله لزبري. طلعت زبري تاني بشويش اوي. زبري كان حرفيا بيقطع لحم كسها باكمله من غير ما يدخل. ماما فتحت بقها وغمضت وفجاه عيطت. زبري مستحملش عياطها. قمت حاشره بسرعه فشخ بين كسها والرخامه. ايديها حرفيا بتقطع جلد ضهري. ماما بتشهق. انت متخيل عشرين سم كامله بالحجم ده كله فزبري بيدعكو كل نقطه فلحم وجلد واعصاب كسها!!؟ عيطت اوي. سرعت دخولي وخروجي. (ماما ايه ده انت بتعملي بيبي على نفسك.) ايوه كانت بتشخ على زبري. لقيتها بصت على البيبي اللي بيخرج منها وعلى زبري اللي غرق من البيبي والللبن ومن عسل كسها اللي جابني. لقيتها شهقت وقامت زقاني وجريت خرجت من الحمام. اول ما خرجت لقيتها وقفت وارتعشت فشخ. كل جسمها بيرتعش. ولقيتها وقعت على ايديها. ماما بقت زي الكلبه قاعده على ركبها وكفوف ايدها وفاتحه طيازها قصاد عيني. قمت قيللها بكل شرمطة وشيطنه (ماما الحقي خرم كسك مفتوح اوي. هو عايز يجيبهم يا قلبي؟). لقيتها عيطت عياط مكتوم وقامت فجاه صرخت (ااااااااااي) ونزلت شلال عسل من كسها. (ماما ايه اللي بينزل من كسك ده) لقيتها اتشنجت واتمطعت وتنت ضهرها لفوق وفتحت بين ركبها اكتر وصرخت (ايييييييي ييييييييي). كنت اتحولت لكلب مسعور. كلب كل همه يعذب الوسخه اللي اجبرته يعمل كده فيها. عيني كانت بتنهش طيزها المفنسه وخرمها اللي وسع من كتر دعك راس زبري فيها. زبري كان حرفيا بينتفض من المتعه بسبب صوت عياطها. منظر العسل وهو نازل من كسها فشخني فافكاري قمت جاري عليها (ماما سلامتك) وقمت راكبها بنت الكلب كاني راكب حيوانه عايزه تتعشر. ركبتها و ركبت طيازها وضغطت بزبري كله ففتحة طيزها اللي من يوم ما شميت ريحتها وانا فاعداديه وانا نفسي الحسها بلساني. ضغطت براس زبري على خرمها وقمت موطي لازق بطني فضهرها ومسكت بزازها قفشتهم وشدتها لورا. لقيتها صرخت بعياط هيستيري (اااي) فشدتها من بزازها اكتر ووشوشت ودانها بوساخه (موجوعه فين يا حبيبتي) وقمت حاشر راس زبري فخرم طيزها. احا كس ام دفيان طيزها. خرمها حرفيا بلع راس زبري. بتعيط بصرخه قويه. طلعته علطول وسبت بزازها فجاه. لقيتها وقعت فالارض كانها ميته. كل ما بعذبها اكتر كل ما بهيج اكتر واتمنى اعذبها تاني وتالت. خلاص عقلي اتمحى وزبري بس اللي بيفكر. ماما كانها روحها بتطلع. بتنهج ومش عارفه تاخد نفسها. كانت ملط. مش عارف ليه عنيا انبهرت بمنظرها وهي ملط دلوقتي عن اي مرة تانيه. لقيت نفسي متنح ففخادها وطيزها ووسطها.

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    انت ازاي جسمك اتخلق كده يا ماما. ازاي كمية الفجر دي كلها فيه لوحده. ازاي كل السكس ده خارج منه. ده انت بورن ستار يا قحبه. وفجاه مبقتش قادر اتحمل اكتر من كده. تعبت بقى يا ماما منك. تعبت اوي وعايز ارتاح. جريت جبت الزيت. وفضيت على زبري كله. مسكت زبري وبقيت بدعك وبحلب فيه على منظر ماما الوسخ. قربت منها ودخلت بين رجليها المفتوحه وقعدت واقف على ركبي وقمت موطي قربت مناخيري من خرم طيزها. شميته اوي وانا بدعك زبري. شميته تاني وافتكرت ازاي كنت يوميا وانا صغير لازم اشم طيزها وهي نايمه. بقيت بشم كاني مدمن هروين. مستحملتش نجاسة اللي بعمله. هجيبهم خلاص. كنت بغتصبها بجد. خلاص مبقتش امثل. احا هغتصبك يا ماما ولو فيها موتك. هغتصبك من طيييزك ياماما. قمت عادلها على بطنها وفتحت رجلها ودخلته يرتاح فطيزها. دخلت راس زبري الغرقانه كريم فطيزها (كفايه نيك فيا ياحمااد كفايا نيك فيا ااااه كفاياااااا) وانا صرخت فنفس الوقت من كس ام المتعه. طلعته بسرعه. وفجاه ابتديت ضرب فوشها. كنت بطلع شهوة وغل السنين. كنت بنتقم منها لاني طلعت مسخ شهواني بسببها. لطشتها كف على خدها خليتها تبرق (اييييي انت اتجننت) (فيه ست محترمه يا ماما تقول كفايه نيك فيا) وقمت لاطشها على الخد التاني. من قوة الضربه عيطت. (بتعمل ايه بتعمل ايه فيا ياحمد). بقيت بكلمها بغل وبانتقام (بضربك يا بنت الوسخه) برقت وقمت لاطشها تاني. القلم كانه موجعهاش. اتصدمت من الشتيمه. (احمد انت بتقول ايييه) قفشت بزازها بضوافري وبكل وساخه وعنف قلتلها (كس ام بزازك يا ماما. كس ام لحمك. جننتيني يا متناكه) كنت منفعل ونازل ضرب فيها. وهي بتصرخ (لاءااااا مش معقووول مش معقووول لاءاا) قمت مقعدها بالعافيه على طيزها وسندت ضهرها بايدي الشمال وحطيت كف ايدي اليمين على كسها ودعكته اوي. كانت مذهوله ومبرقه وبترتعش وبتعيط (حرام يا احمد كده. حرااام ممممم حراااااااام). كملت دعك فلحم كسها زي المجنون بس مش بعنف. كس الست ميهجش بالعنف. كس مي بيهيج بالحنيه. دعكته بصوابعي كلها عند زنبوره يمين وشمال وبقيت بصرخ فودانها (هو ايه الحرام يا بنت المتناكه. كل ده كس يا ماما. كل ده لحم كس. طول عمرك بتفرجيني عليه يا قحبه. عشقت كسك من زمان.). ماما صرخت وحاولت تزقني (لاءااا لاءاااااا سيبني) قمت مزود فدعكي فكسها فشخ فشخ فوق زنبورها وصرخت فيها (انت واحده قحبه ومتناكه. انت لبوه لبوه. بصيلي يا معرصه وقوليلي انت ايه) مبصتش بس غمضت عنيها وخلاص هتجيبهم بسبب ايديا. (بصيلي هنا يا ماما وقوليلي انت ايه) لقيتها بصت فعنيا واتحولت (انا لبوه ايوه ادعك ادعك ريحني ادعك انا لبوه انا امك اللبوه انا امك الهيجانه. ادعك. ادعك. اااااه كسييي. ايوااااااا.) اتشنجت وخلاص فاضل تكه وتفرقع بسبب ايديا. قمت زاققها فالارض وقمت وقفت وضربتها شلوت ابن وسخه فرجليها. صرخت (اضرب اضرب اضربني) (صرخت فيها: كده يابنت الزانيه كده) وقمت لاطشها قلم خلاها تخبط فالارض. ونزلت عالارض تاني ومسكت كسها بايدي اليمين ووطيت عليها بوشي وصرخت بشهوه (عايزاني اعمل ايه يا معرصه). ماما كمان كانت بتتكلم بغل وشهوانيه اوي (اضربني اضرب امك. اضربنييييي) (كده يا قلبي. كداااا) قمت نازل ضرب فوشها ورقبتها وبزازهت وبقينا نصرخ احنا الاتنين. ماما خلاص اتجننت وبقت عماله تشتم نفسها (نيك امك الوسخه. نيك اللي هيجتك) قمت نايم على جنبي وقربت زبري من وشها. وشلت ايدي من كسها. ماما بتتكلم كانها قواده (متشيلهااش. خلي ايدك. ريح كسي. ريحنييي.) (قلتلها اريح مين يا بنت المتناكه) قمت حاكك زبري كله فرقبتها. ووشها كله (ريحني بقا ونيكني. ايوه مبقتش مستحمله. مبقتش قادره) لقيتها حطت ايديها على كسها وبدات تدعكه بعنف. وقامت ماسكه طيزي وبصت على زبري وكملت كلام بغل اوي (كل ده زبر يابني. كل ده زبر. عمري ما تخيلت انك كده. عمري ماخدت بالي من حلاوته). كانت بتتكلم بشهوه وحنيه وغل وبتفشخ كسها وبترقص بجسمها وكملت (عارف كان نفسي كام مره اهجم عليه واكله. بس انت ابني اكل زبرك ازاي. قامت واخداه فبقها.

    غصب عني اتنهدت. اتنهدت بجد. اخيرا حلمي اتحقق. اخيرا بعد تعبي ولهفتي المده دي كلها. ماما قاعده بتعمل سكس فلحمها وبتمص زبري. انا اصلا دلوقتي مش عارف اكتب اقول ايه. ماما بقت بترضع من زبري زي الاطفال وبتدعك كسها اوي. وبتتكلم وهي بتشفط راس زبري اللي فاشخه بقها (مبسوط يابني؟ ها؟ امك بتمص زبرك. امك بترضع زبرك. اااااه ااااه) بقت تتنطط على ايديها بكسها ومغمضه وبتتمتع بجلد زبري (اوففف يالهوي مممم ااااه تعبانه اييي). كانت بتحرك لسانها الشرموط وفشخت بيه زبري. كانت بتمص بجوع. احا يا ماما للدرجادي جعانه ازبار. كانت بتتنطط على صوابعها. بنت الشرموطه خبيره فنيك الصوابع من كتر ما بتنيك كسها. وهي بتتكلم بهيجان مجنون (مممم شايف شفايف امك؟ ها؟ امك اللي خلفتك يابن الكلب بتمص زبرك) قمت ضاربها بالقلم جامد ورمتها على الارض (بتعملي ايه يا شرموطه. بترضعي من زبر ابنك؟)

    ماما عمري ما شفتها مخضوضه كده قبل كده. مخضوضه وخايفه. مصدومه ومرعوبه. منطقتش. مبرقه. من قوة الصدمه انا ذات نفسي خفت منها وخفت عليها. لقيتني انا كمان كلامي بيطلع بيرتعش من بقى. (ماما ااا.....) قاطعتني باشاره من ايديها. . وقامت بشويش اوي واقفه. ملامح وشها متحجره. عنيها محمره من كتر ما كانت بتمص زبري بشهوه. ندهتلها وكنت فعلا قلقت. مردتش عليا. دخلت اوضتها ومبصتش وراها ورزعت الباب. دخلت اوضتي. رد فعلها خلاني افوق. نظرة عنيها المصدومه كانت بمليون كلمه. فوقتني من جوايا. انا ازاي وصلتها لكده. ازاي عملت من امي فار تجارب جنسي. ازاي حولتها لقحبة وشرموطة ابنها. دخلت اوضتي وانا دايخ. قعدت عالسرير ومن جوايا رجعت لاحمد اللي كان بينام فحضنها علشان يطمن. رجعت افتكرت ضحكتها وهي بتديني ساندوتشات المدرسه. حضنها ليه لما بتبقى خايفه عليا لما بتاخر بره البيت. قلبي اتقبض اوي اوي لدرجة اني نمت على السرير وغمضت عيني ونفسي مفتحهاش تاني. نفسي مصحاش تاني. نمت هروب من خوفي وقبضة قلبي. محستش بالدنيا غير وهي جمب سريري. لابسه عباية الفرح ومخلصه ميك اب. وبتصحيني من غير روح او نفس (اصحى علشان متاخرين. انا جاهزه. يلا خد دش وانضف من القرف اللي لازق فيك والبس علشان منتاخرش). من اللحظه دي ولحد وقت الاكل فالفرح متكلمناش ولا كلمه. بابا لما وصل هناك خد باله من كئابة ماما وسالني مالها. قلتله معرفش. انا كمان كنت مكتاب. فضلت الفرح كله قاعد. كل ثانيه بتعدي ببص لماما. ازاي الوش اللي انا بعشق ملامحه خليته حزين كده. يا ترى ماما هتعمل فيا ايه. اعترفت بفشلي. كنت بشتم نفسي فسري. ازاي اصلا عملت كل ده فيها. انت اغبى واوسخ انسان فالكون يا احمد. انت فاكر انك كنت تقدر تغير طبيعة الكون!! فاكر انك هتقدر تحببها فالحرام!!! واي حرام. ده اوسخ حرام فالدنيا. ايوه فيه امهات بتكون قمة السكس واي راجل يتمنى يغتصبهم. بس انت مش اي راجل. انت ابنهاااا. ما فيه غيرك مليون شاب هيجانين على امهاتهم بس مكفروش زيك كده. اخرهم يتلصصوا على امهاتهم ويلمسوهم وينزلوا لبنهم فالحمام وهم بيتخيلوهم. ازاي طمعت فيها للدرجادي واعتبرتها حلالك.

    بعد الاكل كان لازم اتكلم معاها. قعدت جمبها. استغليت ان بابا واقف مع ناس بعيد. والدنيا دوشه من صوت الاغاني. مبصيناش لبعض. هي سرحانه فالطربيزه. وانا باصص فاللا شيء. (انا السبب. انا السبب يا ماما. انا .... انا مش عارف اتكلم. انا بس كل اللي عايزه انك تعيشي بتضحكي. مش هخليكي تشوفيني تاني. انسي ان ليكي ابن خلفتيه. انسيني علشان خاطري). لقيتها غمضت عنيها وخدت نفس عميق واتنهدت وكانها بتطلع كل وجع الدنيا مع تنهيدتها. كملت كلامي (انا بس عايز اقولك حاجه ومش هخليكي تسمعي صوتي تاني. انا عارف انك امي وان انا ابنك. انا عارف اني مش طبيعي ومريض وحيوان بس انا و**** عشقتك. و**** عشقتك. اسف على صراحتي بس مبقاش فيه داعي اني اخبي حاجه.) لقيتها مبصتليش برضه ومردتش عليا. سيبتها وقمت ارجع مكاني. بصتلها من بعيد. ازاي الملاك ده كنت وسخ معاه كده. ماما كانت لابسه عبايه وحجاب مخلينها اجمل من الملايكه. وشها رقيق وهادي. وحزين اوي بسببي. خرجت من القاعه. وقفت اشم هوا. خمسايه و بابا بيجري بره. احمد الحق مامتك داخت وطلعناها فوق فالسويت بتاع العرسان. لقيت نفسي بجري وقلبي هيقف من الخوف عليها. لو حصلها حاجه هيكون بسببي. كانو منيمنها على السرير وخالي معاها وبابا. بعد كده خالي استاذن ونزل علشان ميغيبش عن فرح ابنه. وبابا نزل وقاللي هيجيب العربيه من الباركينج ويجي عند باب الفندق. وفضلت انا وهي لوحدنا. لقيتها مفتحه عنيها وسرحانه ومبتتكلمش وفجاه لقيتها بتكلمني (عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.

    فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و**** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و**** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك قصاد ربنا والناس. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص فشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني فالباب وابتدت تغتصب شفايفي وهي بتتكلم (جسمي ليك. جسمي كله. بتاعك انت. ايييي) كانت بتلحس شفايفي بلسانها وتتكلم وبعدها تمص الشفه اللي فوق وتتكلم وبعدها تدخل لسانها بين شفايفي وتتكلم) مكنتش قادر استحمل. زبري فشخ الكلوت الضيق والبدله السليم. ماما خدت بالها اني اتشنجت من النص. لقيتها ركعت على ركبتها ولقيتها برقت فحزامي. وفجاه فكته. كنت بترجاها تبطل (ماما بتعملي ايه. مامااا بتعملي ايه) لقيتها بسرعه نيك فكت حزامي وفتحت بنطلوني وقلعتهوني هو والكلوت مره واحده. زبري نطر فوشها. حرفيا من كتر ما كان ناشف كانه ضرب خدها. قلتلها (مامااا لاءااا ابوس ايدك لاءااا. كده حراام . انت متستاهليش كده. انا اسف بس ونبي كفايه.) كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا بدعي ربنا انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. مصي يا زانيه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه وزانيه. جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب


    votre commentaire